أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستعترف رسميًا بفلسطين كدولة، مما يجعلها أول دولة من مجموعة الدول السبع الصناعية تفعل ذلك. تأتي هذه القرارة الهامة في ظل تزايد الغضب الدولي بسبب الأزمة الإنسانية في غزة والإحباط من تعثر جهود السلام. أثارت خطوة ماكرون انتقادات حادة من إسرائيل والولايات المتحدة وبعض الحلفاء الأوروبيين، الذين يرون أنها قد تشجع حماس وتعقد مفاوضات السلام. يأمل المؤيدون أن يضغط هذا الاعتراف على الدول الأوروبية الأخرى لاتباع الخطوة نفسها وإحياء الزخم لحل الدولتين. أدى الإعلان إلى تصاعد التوترات الدبلوماسية وكشف عن تقسيمات داخل المجتمع الدولي بشأن كيفية حل الصراع الإسرائيلي الفلسطيني.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .