تم إعادة اكتشاف ثعبان بربادوس الأصغر حجمًا في العالم بعد مرور ما يقرب من عقدين دون رؤية مؤكدة. يبلغ طوله فقط 3-4 بوصات ونحيف كخيط المكرونة، وكانت هذه الزاحفة الخجولة مخيفة من قبل الحفاظ على البيئة بأنها انقرست. وجد العلماء الثعبان الصغير تحت الصخور خلال مسح حديث، مما أثار الإثارة والارتياح بين المجتمع العلمي. يسلط إعادة الاكتشاف الضوء على أهمية الجهود المستمرة للحفاظ على البيئة وإمكانية العثور على أنواع أخرى "مفقودة". يؤكد هذا الحدث على هشاشة النظم البيئية الجزرية وضرورة حماية الموائل المستمرة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .