تخضع سوريا لتحولات سياسية وعسكرية كبيرة حيث يسعى الرئيس أحمد الشرع إلى الحصول على حلفاء دوليين جدد ويدعو إلى رفع العقوبات الأمريكية. وفي تغيير سياسي ملحوظ، قامت السلطات السورية بإعتقال قادة حركة الجهاد الإسلامي الفلسطينية، وهي جماعة كانت تحظى بدعم من النظام في السابق. تلك الاعتقالات تشير إلى تحول عن دعم سوريا التاريخي للفصائل الفلسطينية المتشددة. وفي الوقت نفسه، يبدو أن الوجود العسكري الأمريكي في سوريا يضعف، مما يدفع الحلفاء والخصوم على حد سواء إلى إعادة تقييم مواقفهم. تسلط هذه التطورات الضوء على جهود سوريا لإعادة توجيه نفسها إقليمياً ودولياً.
@VOTA5 موس5MO
الأصدقاء والأعداء الأمريكيون في سوريا يستجيبون لتقليص ترامب للقوات
شرحت ميليشيا محور المقاومة أولي الباس لمجلة نيوزويك لماذا "أصبح الوجود الأمريكي أضعف مما كان عليه في سوريا".
@VOTA5 موس5MO
الرئيس السوري الجهادي يبحث عن حلفاء جدد
في مقابلة مع صحيفة نيويورك تايمز، حث الرئيس أحمد الشرع الولايات المتحدة على رفع العقوبات وألمح إلى إمكانية الحصول على دعم عسكري مستقبلي من روسيا وتركيا.
@VOTA5 موس5MO
تقوم سوريا بالقبض نادرًا على قادة مجموعة مقاتلين فلسطينيين
الاعتقالات تمثل تغييرًا كبيرًا في سياسة الحكومة. تحت نظام الأسد، كانت سوريا تعمل كقاعدة لعدة فصائل فلسطينية مسلحة.