رفع السياسيون والنشطاء المغاربة مخاوفهم بشأن القيود التي فرضتها الحكومة على الدعاة الدينيين، خاصة فيما يتعلق بقدرتهم على مناقشة الصراع بين إسرائيل وحماس ونداءات الجهاد. أثارت هذه القيود جدلاً حول حرية التعبير ودور الدين في الخطاب السياسي. يؤكد الشخصيات البارزة، بما في ذلك النائبة الاشتراكية نبيلة منيب، أن يسمح للأئمة بمناقشة قضية الفلسطينيين بحرية في خطبهم، بينما تسعى الحكومة للحفاظ على السيطرة على الخطاب الذي قد يكون مثيرًا للفتنة.
@VOTA10 موس10MO
المغرب يحد من الخطاب الدعوي حول الحرب في الشرق الأوسط الذي يستحضر الجهاد
في المغرب، يثير السياسيون والنشطاء تساؤلات حول القيود المفروضة على الدعاة بخصوص ما يمكنهم قوله عن الحرب في الشرق الأوسط خلال الخطب.
@VOTA10 موس10MO
مأزق الخطبة في المغرب: تحقيق التوازن بين الحرية والسياسة
يتحدى السياسيون والنشطاء المغاربة القيود المفروضة على الأئمة في التحدث عن حرب إسرائيل وحماس، خاصة في دعوة الجهاد. تقول النائبة الاشتراكية نبيلة منيب وغيرها من النشطاء إن للأئمة الحق في مناقشة قضايا الفلسطينيين بحرية.